استاد صالحي افغاني - حلقه ي 3 جزء 1

عنوان درس: 
موضوع: 
پایه: 
عنوان یا شماره جلد: 
مرجع ارائه دهنده: 
معاونت فضای مجازی دفتر تبلیغات اسلامی

نمایش فایلهای صوتی مربوط به ارائه

ردیف پخش فایل صوتی دانلود فایل صوتی شماره جلد شماره درس شماره صفحه شماره سطر توضیحات
31 پخش فایل صوتی 726-031.mp3 2 31 79 3 الحالة الثانية:أن يكون المعنى متبادرا ومفروغا عن فهمه من اللفظ
32 پخش فایل صوتی 726-032.mp3 2 32 80 6 الاتجاه الأول:ما ذهب إليه صاحب الكفاية رحمه الله من أن معنى الحرف هو نفس معنى الاسم الموازي له ذاتا
33 پخش فایل صوتی 726-033.mp3 2 33 81 20 وهذا يثبت أن المفاهيم الاسمية غير تلك المعاني التي يكون الربط ذاتيا لها
34 پخش فایل صوتی 726-034.mp3 2 34 83 3 وأما الغرض من إحضار المفهوم الثالث الذي هو بإزاء النسبة الخارجية
35 پخش فایل صوتی 726-035.mp3 2 35 84 4 أولا:أن الجامع الذاتي الحقيقي ما تحفظ فيه المقومات الذاتية للأفراد
36 پخش فایل صوتی 726-036.mp3 2 36 84 18 المرحلة الثالثة:وعلى ضوء ما تقدم أثبت المحققون أن الحروف موضوعة بالوضع العام والموضوع له الخاص
37 پخش فایل صوتی 726-037.mp3 2 37 85 16 وقد بنى ذلك على مسلكه في تفسير الوضع بالتعهد الذي يقتضي أن تكون الدلالة الوضعية تصديقية
38 پخش فایل صوتی 726-038.mp3 2 38 87 14 الجملة الخبرية والإنشائية:وتنقسم الجملة التامة إلى خبرية وإنشائية
39 پخش فایل صوتی 726-039.mp3 2 39 89 10 الثمرة قد يقال:إن من ثمرات هذا البحث أن الحروف بالمعنى الاصولي الشامل للهيئات
40 پخش فایل صوتی 726-040.mp3 2 40 91 17 ومما اتفق عليه المحصلون من الاصوليين تقريبا دلالة الأمر مادة وهيئة على الوجوب بحكم التبادر
41 پخش فایل صوتی 726-041.mp3 2 41 94 6 القول الثالث:إن دلالة الامر على الوجوب بالإطلاق وقرينة الحكمة
42 پخش فایل صوتی 726-042.mp3 2 42 96 5 وتترتب فوارق عملية عديدة بين هذه الأقوال على الرغم من اتفاقها على الدلالة على الوجوب
43 پخش فایل صوتی 726-043.mp3 2 43 97 17 وفي تصوير هذ العناية وجوه:الأول:أن يحافظ على المدلول التصوري والتصديقي معا
44 پخش فایل صوتی 726-044.mp3 2 44 100 1 الإطلاق واسم الجنس:الإطلاق يقابل التقييد
45 پخش فایل صوتی 726-045.mp3 2 45 102 12 ثم إذا تجاوزنا وعاء المعقولات الأولية للذهن إلى وعاء المعقولات الثانية التي ينتزعها الذهن من لحظاته

صفحه‌ها