استاد شمس - کفايه 1

استاد: 
عنوان درس: 
موضوع: 
پایه: 
عنوان یا شماره جلد: 
مرجع ارائه دهنده: 
معاونت فضای مجازی دفتر تبلیغات اسلامی

نمایش فایلهای صوتی مربوط به ارائه

ردیف پخش فایل صوتی دانلود فایل صوتی شماره جلد شماره درس شماره صفحه شماره سطر توضیحات
31 پخش فایل صوتی 248-31.mp3 1 31 122 7 تحقيق الكلام فيه يستدعي التكلم فيه تارة في بيان ما يمكن أن يقع عليه الأمر الاضطراري من الأنحاء
32 پخش فایل صوتی 248-32.mp3 1 32 126 4 وأما إذا شك ولم يحرز أنها على أي الوجهين، فأصالة عدم الإتيان بما يسقط معه التكليف
33 پخش فایل صوتی 248-33.mp3 1 33 127 16 فالإجزاء ليس لأجل اقتضاء امتثال الأمر القطعي أو الطريقي للإجزاء
34 پخش فایل صوتی 248-34.mp3 1 34 129 1 فصل:في مقدمة الواجب، وقبل الخوض في المقصود، ينبغي رسم أمور
35 پخش فایل صوتی 248-35.mp3 1 35 131 3 ثم لا يخفى أنه ينبغي خروج الأجزاء عن محل النزاع
36 پخش فایل صوتی 248-36.mp3 1 36 134 4 والتحقيق في رفع هذا الإشكال أن يقال:إن الموارد التي توهم انخرام القاعدة فيها
37 پخش فایل صوتی 248-37.mp3 1 37 137 1 الأمر الثالث:في تقسيمات الواجب منها تقسيمه إلى المطلق والمشروط
38 پخش فایل صوتی 248-38.mp3 1 38 140 4 وأما حديث لزوم رجوع الشرط إلى المادة لباً ففيه
39 پخش فایل صوتی 248-39.mp3 1 39 142 3 نعم على مختاره قدس سره، لو كانت له مقدمات وجودية غير معلق عليها وجوبه، لتعلق بها الطلب في الحال
40 پخش فایل صوتی 248-40.mp3 1 40 144 13 ثم إنه ربما حكي عن بعض أهل النظر من أهل العصر إشكال في الواجب المعلق
41 پخش فایل صوتی 248-41.mp3 1 41 150 8 وربما قيل في الدوران بين الرجوع إلى الهيئة أو المادة، بترجيح الإطلاق في طرف الهيئة وتقييد المادة، بوجهين
42 پخش فایل صوتی 248-42.mp3 1 42 153 7 فالأولى أن يقال:إن الأثر المترتب عليه وإن كان لازما، إلا أن ذا الأثر لما كان معنونا بعنوان حسن يستقل العقل بمدح فاعله
43 پخش فایل صوتی 248-43.mp3 1 43 159 4 وأما ما ربما قيل في تصحيح اعتبار قصد الإطاعة في العبادات من الالتزام بأمرين
44 پخش فایل صوتی 248-44.mp3 1 44 160 10 الأمر الرابع:لا شبهة في أن وجوب المقدمة بناء على الملازمة، يتبع في الإطلاق والاشتراط وجوب ذي المقدمة
45 پخش فایل صوتی 248-45.mp3 1 45 164 1 وأما ترتب الواجب، فلا يعقل أن يكون الغرض الداعي إلى إيجابها والباعث على طلبها

صفحه‌ها