علامه حسن زاده آملي - عرفان

موضوع: 
مجموعه: 
پایه: 
شماره لوح: 

نمایش فایلهای صوتی مربوط به ارائه

ردیف پخش فایل صوتی دانلود فایل صوتی شماره جلد شماره درس شماره صفحه شماره سطر توضیحات
106 پخش فایل صوتی 747-235.mp3 1 235 190 8 ثم إنه افتقار الشرط لا افتقار العلة، و قد مرّت الإشارة مراراً إلى ان الكل مقتضى ذاته اقتضاءً واحداً متنوعاً
107 پخش فایل صوتی 747-236.mp3 1 236 191 16 المقام الخامس:في ان الحق سبحانه لما لم يصدر عنه لوحدته الحقيقية الذاتية الا الواحد
108 پخش فایل صوتی 747-237.mp3 1 237 192 12 و أما الثاني:و هو بطلان كون الصادر الأول المتوسط هو العقل الأول
109 پخش فایل صوتی 747-238.mp3 1 238 193 1 الوجه الثاني:أن لكل موجود متعين وجوده ليس عينه‏ مادة و صورة متعينة أو متعددة يناسب مرتبته في نظر التحقيق
110 پخش فایل صوتی 747-239.mp3 1 239 193 4 الوجه الثالث:ان كل ممكن عندهم ليس الا ماهية غير مجعولة و وجوداً خاصاً زائداً
111 پخش فایل صوتی 747-240.mp3 1 240 193 17 الثاني:تعيين الفرق بين وجود الواجب و بينه
112 پخش فایل صوتی 747-241.mp3 1 241 194 13 قلت‏:الوجود العام من الحقائق الإلهية و المراتب الكلية الاسمائية فهو بذاته ذات الواجب
113 پخش فایل صوتی 747-242.mp3 1 242 195 7 فإن قلت:الوجود و اعتباراته المسماة بالأسماء و الصفات و نسبهما أمور عدمية
114 پخش فایل صوتی 747-243.mp3 1 243 195 14 أما عند من يقول بأن الوجودات متخالفة و كل وجود عين ماهية الموجود فهو الموجود
115 پخش فایل صوتی 747-244.mp3 1 244 196 12 المقام السادس:في أن هذا الوجود العام نسبته إلى العقل الأول و جميع المخلوقات على السوية
116 پخش فایل صوتی 747-245.mp3 1 245 196 12 توضيح مبحث قبل
117 پخش فایل صوتی 747-246.mp3 1 246 196 12 المقام السادس:في أن هذا الوجود العام نسبته إلى العقل الأول و جميع المخلوقات على السوية
118 پخش فایل صوتی 747-247.mp3 1 247 197 3 فإن قلت:فليكن التأثير لازمه و إن لم يكن عينه كما سبق أن المبدئية للمرتبة العلمية
119 پخش فایل صوتی 747-248.mp3 1 248 197 18 الوجه الثالث:المشهور بين اهل النظر ان الماهيات لو كانت مجعولة لم تكن الماهيات تلك الماهيات
120 پخش فایل صوتی 747-249.mp3 1 249 199 6 المقام السابع:في أن هذا الوجود العام يناسب الأول وحدة فصح فائضاً عنه‏

صفحه‌ها